مؤسسة الفكر للثقافة والإعلام
صحيفة الفكر
صحيفة الفكر تعزي بوفاة الكاتب إبراهيم يوسف
ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة الأديب والكاتب الكبير الأستاذ إبراهيم يوسف الذي توفي في منزله يوم الأربعاء الموافق ٦/٨/٢٠٢٣
بعد صراع مرير مع المرض.
كان الاستاذ ابراهيم كاتبا في مجلة عود الند لعدة سنوات ثم انتقل للكتابة في عدة مواقع من ضمنها موقع صحيفتنا صحيفة فكر.
هذا وكان الراحل قد آزر وساعد العديد من الكتاب الشباب وغيرهم في الإعتناء بنتاجاتهم وله فضل كبير على الكثيرين من حوله حيث كان المعلم والمرشد والقدوة.
رحم الله الكاتب الكبير إبراهيم يوسف وألهمنا وعائلته وكل محبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
أسرة مؤسسة الفكر للثقافة والإعلام وصحيفة الفكر
“دعوني أنَمْ، فقد سكرت نفسي بالمحبّة . دعوني أرقد،فقد شبعت روحي من الأيّام والليالي . أشعلوا الشموع، وأوقدوا المباخر حول مضجعي، وانثروا أوراق الورد والنرجس على جسدي، وعفروا بالمسك المسحوق شعري، واهرقوا الطيوب على قدمي، ثم أنظروا وأقرءوا ما تخطّه يد الموت على جبهتي”. جبران خليل جبران
معلمي ونور عيوني “إبراهيم يوسف”..من يرقد طويلا بسلام
وجع رحيلك عظيم جدا، أكبر من صدى الآهات ودمع العيون، ليته كان حلما.
قلبي الحزين يفتقدك كثيرا، مازلت أسمع صوتك وأراك، وأحكي كل يوم لله عنك.
ستبقى حاضرا في فكري..
ومحبتك في قلبي للأبد
لنا الصبر..ولروحك كل الحب والسلام.
صبرا جميلا عزيزتي إيناس، سيبقى في قلوبنا دائما وسنفتقد مداعابته وهو يدقق نصوصنا بخفة دمه.
كان وسيبقى عنوانا للمودة والإنسانية والرقي والطيب والتسامح و مد العون والتشجيع ومآزرا وقت الشدة.
رحمك الله استاذي واسكنك فسيح جنانه.
ميسون.
رحمك الله استاذي ومعلميي وتغمدك برحمته الواسعة. رحيلك سيترك فجوة في قلوبنا وفي دروبنا الثقافية. كنت القدوة والمنبر وعنوانا في الشعر والرقي والأخلاق والإنسانية.
تعازينا القلبية لعائلته وذويه وبالاخص نجله الدكتور شوقي إبراهيمفي مصابهم الجلل.
غنا للهواليه راجعون.