غسان النواوي/
شَأْمِي رَغِم بَعْدِي عَنْك
أَرْسَل عَبَّر النَّسِيم أشواقي
كَم أفتقدكِ فِي عَالَمَي
أبْحَث فِي كُلِّ مَكَان عنكِ
وأنتِ تَسْكُنِين بَيْن جَوَانِب رُوحِي
يَأْخُذُنِي الشَّوْق اليكِ . . فَأَبْحَث عنكِ
ثانيتاً فأجدكِ نَائِمَةٌ فِي قَلْبِي
كَم تَشْتَاق عَيْنَاي إلَى رؤياكي
كَم لِقَلْبِي أَنْ يَسْتَمِرَّ نبضاً . .
وَإِلَى مَتَى ستحتمل رُوحِي
التَّحْلِيق وَحَيْدَة بعيداً عنكِ يَا شاااااا م
غسان النواوي ابو لؤي