وحيدة ميرا رجيمي/
أحبك ..
أقولها سرا.. أقولها علنا..
بيني و بيني..
أحبك..
وحبي لك ..
يأخذ شكله من اتساع عينيك ..
ضياء … بريقا ..
حبي لك ..
يأخذ عنفوانه من استدارة شفتيك ..
حياء.. حريقا ..
من رجفة خوف يديك
وانت تمدها لمصافحتي
وانت تقول التحية ..
وانت تلوذ بالصمت
كأن الكلام منك ضاع
كأنك غرقت في الضياع
فتترك لي المركب والشراع
وتستسلم سرا
لنشوة الاستماع
لإكسير الإستمتاع
أحدثك عني طويلا
فيأتي كلامي عني اليك
مسترسلا جميلا.
اقطفه من أيام الحنين
ومن سنين السنين
يأتي دون تصنع
دون تكلف او ابتذال
كأنه بنبض القلب موزون
يأتي..
منارات عينيك دليلا..
فيحط الرحال والرحل إلى جوارك ..
ودفء مقامك
بعض من الوقت
يسترد انفاس اللهفة اليك ..
ويشرب من خلجان شفتيك ..
رضاب الشغف..
يروي ظمأه قليلا .. قليلا
ثم .. تمضي وانت
انت في القلب خليلا
وأنت في الحب نبيلا
أحبك ..
فهل تدري كم أعاني
إذا أنا بالسر بحت
و لهم.. حبك اعلنت..
وهل تدري إذا أنا
لسر الهوى كتمت ..
كلاهما في حلاوته مر
آه كم بهما إحترقت ..
أحبك .. وفيك تهت ..
بك من ضياعي أنا عدت
وبعينيك إلى قلبي انا إهتديت ..
أحبك ..
إعتراف جميل .. أنا به بحت ..
وحيدة ميرا رجيمي
أحبك ..
أقولها سرا.. أقولها علنا..
بيني و بيني..
أحبك..
وحبي لك ..
يأخذ شكله من اتساع عينيك ..
ضياء … بريقا ..
حبي لك ..
يأخذ عنفوانه من استدارة شفتيك ..
حياء.. حريقا ..
من رجفة خوف يديك
وانت تمدها لمصافحتي
وانت تقول التحية ..
وانت تلوذ بالصمت
كأن الكلام منك ضاع
كأنك غرقت في الضياع
فتترك لي المركب والشراع
وتستسلم سرا
لنشوة الاستماع
لإكسير الإستمتاع
أحدثك عني طويلا
فيأتي كلامي عني اليك
مسترسلا جميلا.
اقطفه من أيام الحنين
ومن سنين السنين
يأتي دون تصنع
دون تكلف او ابتذال
كأنه بنبض القلب موزون
يأتي..
منارات عينيك دليلا..
فيحط الرحال والرحل إلى جوارك ..
ودفء مقامك
بعض من الوقت
يسترد انفاس اللهفة اليك ..
ويشرب من خلجان شفتيك ..
رضاب الشغف..
يروي ظمأه قليلا .. قليلا
ثم .. تمضي وانت
انت في القلب خليلا
وأنت في الحب نبيلا
أحبك ..
فهل تدري كم أعاني
إذا أنا بالسر بحت
و لهم.. حبك اعلنت..
وهل تدري إذا أنا
لسر الهوى كتمت ..
كلاهما في حلاوته مر
آه كم بهما إحترقت ..
أحبك .. وفيك تهت ..
بك من ضياعي أنا عدت
وبعينيك إلى قلبي انا إهتديت ..
أحبك ..
إعتراف جميل .. أنا به بحت ..