ما للعشق أقول

155

ماجد ابراهيم بطرس ككي/
لقد سقطتُ في راحتيكِ وأرتميتُ في حضنكِ وأستندتُ على كتفيكِ فأستسلمتُ لشفتيكِ فعرّياني خجلي وخوفي
فما للعشق بعدُ أفول,
وما كان البعاد صدود فلن نصعد معاً الى…فالحدود بيني وبينكِ ما عاد لها وجود

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

آخر المواضيع