صوت
نصيف علي وهيب
تآلف مع الحرف، صار كلاماً، عبر عن أفكار الجسد، حفظناهُ منغماً، حكى قصتهُ بأوتارٍ، توحد مع الضوءِ رنيناً، ناجى النور بعشقٍ، تهجى بصريات الحياة، تفاعلتُ معهُ، مازال في سمعي حديثاً لصور، أحفظها في معرض عيوني حكايات لفجرٍ فيه الأمل حرف مكتوب بالآهِ، لتتهيأ على ضفاف السطر الكلمات، متاعُ سفري لخيالٍ بالصمت.
نصيف علي وهيب
العراق